استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
- كلية الإمام الأعظم واحدة من الكليات العريقة الممتدة الجذور في تأسيسها والحديثة المعاصرة في معاودة دورها الرائد لطلاب العلوم الإسلامية في العراق وغيره من أبناء العالم الإسلامي.
- في سنة 459هـ، 1067م تم إنشاء مدرسة الإمام أبي حنيفة، وهي أول مدرسة منتظمة واسعة أُنشئت في العراق، وأصبحت محط أنظار العلماء وطلاب العلوم في مُختلف أنحاء العالم الإسلامي آنذاك.وظلت متواصلة في عطائها العلمي عبر القرون اللاحقة.
- قبيل الحرب العالمية الأولى تم تخطيط كلية العراق الإسلامية المعروفة بـ(الكلية الأعظمية) وافتتحت نهار الجمعة 28جمادي الأولى 1329هـ الموافق 16 أيار 1911م وانتظمت الدراسة فيها حتى قيام الحرب العالمية الأولى وفي 1923م صدر الأمر من الحكومة آنذاك بإعادة (الكلية الأعظمية) وجعلها تابعة لديوان الأوقاف وصارت أكبر مدرسة في العراق ونالت شهرة واسعة بين المعاهد العالية.
- كلية الإمام الأعظم واحدة من الكليات العريقة الممتدة الجذور في تأسيسها والحديثة المعاصرة في معاودة دورها الرائد لطلاب العلوم الإسلامية في العراق وغيره من أبناء العالم الإسلامي.
- في سنة 459هـ، 1067م تم إنشاء مدرسة الإمام أبي حنيفة، وهي أول مدرسة منتظمة واسعة أُنشئت في العراق، وأصبحت محط أنظار العلماء وطلاب العلوم في مُختلف أنحاء العالم الإسلامي آنذاك.وظلت متواصلة في عطائها العلمي عبر القرون اللاحقة.
- قبيل الحرب العالمية الأولى تم تخطيط كلية العراق الإسلامية المعروفة بـ(الكلية الأعظمية) وافتتحت نهار الجمعة 28جمادي الأولى 1329هـ الموافق 16 أيار 1911م وانتظمت الدراسة فيها حتى قيام الحرب العالمية الأولى وفي 1923م صدر الأمر من الحكومة آنذاك بإعادة (الكلية الأعظمية) وجعلها تابعة لديوان الأوقاف وصارت أكبر مدرسة في العراق ونالت شهرة واسعة بين المعاهد العالية.
الرؤية:
صناعة جيل علمي يجمع بين أصالة الماضي ومستجدات العصر.
الرسالة:
الريادة في التعليم والتميز في البحث العلمي, لإعداد قدرات ومهارات تلبي متطلبات تنمية المجتمع وفق منهج إسلامي معتدل.
الأهداف:
الالتزام بتطبيق معايير الجودة ورفع مستوى الأداء الجامعي لمنتسبي الكلية إدارة وتدريسيين وموظفين وطلبة.
العمل على توظيف جهود الملاكات التدريسية وتطويرها لغرض الارتقاء بالعملية التعليمية, حسب متطلبات العصر.
تخريج طلبة مؤهلين بكفاءات علمية قادرة على مواكبة التقدم العلمي والتطور الحضاري وفق قيم إسلامية مرتبطة بالجانب التأصيلي للمعرفة.
دعم البحث العلمي والإسهام في إثراء المكتبة الإسلامية والإنسانية بالبحوث والدراسات الرصينة.
تكوين علاقات شراكة متميزة مع المؤسسات التعليمية داخليا وخارجيا, بما يحقق نموا وتطورا علميا للكلية في ضوء تبادل الخبرات والمهارات في مختلف المجالات.
6- الإسهام في خدمة المجتمع, وتشجيع المبادرات الإنسانية المتميزة, وتنمية العمل التطوعي وتوثيق الروابط بين الكلية والمجتمع.